المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٩

أن تعمل في التسويق الشبكي... هنا!

صورة
لا يوجد شخص لا يحلم بالحصول على مصادر دخل متعددة، و ان قرأت عن هذا الموضوع فستجد ان أساس كل شيء هو التفكير و التخيل الايجابي! لكنك لن تجد هذا الا هناك، أين لا يوجد هذا السواد الأعظم من الأشخاص السلبيين هنا، والذي لن يقومون أبدا بالمبادرة الأولى... بل الكل يقلد غيره شرط أن يكون نجح قبله! فلنقل أن مصدر الدخل هذا هو تجارة, اي نسميه تجارة. فأنت لن تنجح في تجارتك أبدا مالم تعمل بجدية و انتظام!  عندما تبيع شيئا لشخص ما ولا تحاول معرفة ان كان هذا العميل راض عن المنتج ام لا , فأنت قد قطعت نقطة تواصل مهمة بينك و بينه, لن تعرف رأيه ولن تصحح أي خطأ و الأدهى أنه من الممكن جدا أنك بابتعادك عن هذا العميل قد فوتت على نفسك فرصة مبيعات جديدة. علاقة البيع و الشراء بين أشخاص يتعاملون مع بعض يوميا , ليست أبدا كعلاقة البيع و الشراء في محل قد يدخل اليه أيا كان وفي أي وقت.  عندما تبيع لأشخاص يعيشون معك أو يعملون معك , فأنت قد رفعت علاقتك بهم من المستوى العادي الى مستوى يقارب الصداقة. فأنت الان مسؤول عن جزء منهم, هذا الجزء يتمثل في الحيز الذي يؤثر فيه منتجك في حياتهم. طبعا أول ما بدأت عملية البيع

أحببت شخص مشهور و توفي.... فماذا ستفعل الان ؟

صورة
السلام عليكم. في الجزائر نقول عبارة " الموت حاررة " , يعنى أنه مهما كان الشخص الذي توفي, تبقى الموت , غصة في حلق محبي و ذوي هذا الميت ,  و أكيد يوجد من يبكيه حتى الان...هذا شيء انساني و لكن ما شد انتباهي مؤخرا, هو فديو في اليوتوب, صراحة لم أشاهده, لأن عنوانه استفزني! شيء من قبيل لن تصدق ماذا اكتشف أهله بعده, أو شيء سخيف من هذا القبيل... عنوان تافه لايهمه الا اسقطاب أكبر عدد من المشاهدين و كان يتكلم عن مغني راي توفي مؤخرا!  طبعا المثل يقول , مصائب قوم عند قوم فوائد ! ولكن...ليس لدرجة استغلال موت شخص مشهور مر على جنازته مدة من الزمن, وكل همك شد انتباه معجبيه! القاعدة العامة و السُنة التي درج عليها هذا السواد العظيم من البشر, أن أي شخص مهما كانت وضعيته و قدره بين الناس و شهرته...الا ان هذا كله مبني على حقيقة وجوده بيننا وحالما يخرج من عالمنا الدنيوي سينساه الناس حتى وان بقو يحبوه في قلوبهم , لكنهم سيلتفتون للحي الذي يمشي بينهم و يُجدد في كل مرة اخر صيحاته! لكن يبقى السؤال مطروح لمتتبعينه و محبيه:  " أنت أحببت هذا الشخص وكنت تتقصى أخباره , وكان يأخد وقت معتب

تريد أن تصبح رائد أعمال في الجزائر؟...تعال لأخبرك!

صورة
فكرة رائد الأعمال فكرة مغرية فعلا والأكثر اغراءا هو أن تكون مدير نفسك! جيد...بقي فكرة المشروع وهنا يختلف الوضع من شخص لاخر حيث مجال اهتمام شخص لن يكون بالضرورة هو نفسه مجال اهتمام شخص اخر. تختلف افكار المشاريع و تختلف طموحات الكل, الشيء المشترك هو : الزبون! نعم الزبون الذي لن يكون غير رجل او امراة جزائريين تقريبا من نفس ولايتك وغالبا عندما تكون في بداياتك سيكون من محيطك...عائلة, أصداء, زملاء عمل....على أساس أنهم سيساعدونك لترتقي ههههه...اصطدم عزيزي رائد الاعمال بهذا: في الغالب عقلية الجزائري تمنع أن يكون درجة السلم التي تصعد عليها لترتقي الى النجاح المالي! عندما ستبيع له او تعرض عليه خدماتك بمقابل مادي فاما سيذكرك بسنين الجمر التي كان يدعمك فيها أو سينظر اليك وكأنك مشروع محتال مستقبلي ستبدأ به  أولا... الكل سيشكك في أمرك , وسيسأل عن المنتج ,والكل يفكر بطريقة : اسأل المجرب! فعندما سيكون المنتج معروف تبقى مسألة وقت, أما ان كان منتج جديد  فأتمنى لك صبر أيوب. المرحلة الموالية هي أن تجد أول زبون ويشهد لك بعد التجربة. و ان كنت معروف بمصداقيتك فكن أول زبون واشهد لمن يثق فيك. بعد هذا